كان مستقبل الأرض مليئًا بالكوارث والمجاعات والجفاف. لا توجد سوى طريقة واحدة لضمان بقاء البشرية: السفر بين النجوم. يسمح ثقب دودي تم اكتشافه حديثًا في أقاصي نظامنا الشمسي بفريق من رواد الفضاء بالذهاب إلى مكان لم يسبق له مثيل من قبل ، وهو كوكب قد يكون لديه البيئة المناسبة للحفاظ على حياة الإنسان.
يدور العمل في المستقبل القريب، حيث يسافر فريق من الصحفيين عبر الولايات المتحدة الأمريكية حين تصبح على وشك حرب أهلية مميتة بين مواطنيها.
يعود العميل إيثان هانت لاستخدام قدراته وخبرته لحل المزيد من الجرائم العالمية، حيث يسعى رفقة زملاؤه لتعقب سلاح مميت قبل أن يقع في الأيدي المظلمة.
يجد اثنان من الغرباء أنفسهم مرتبطين بطريقة غريبة. عندما يتشكل اتصال ، هل ستكون المسافة هي الشيء الوحيد الذي يجعلهم منفصلين؟
أُعيد مراهق الثمانينيات مارتي ماكفلي بطريق الخطأ إلى عام 1955 ، مما أدى عن غير قصد إلى تعطيل الاجتماع الأول لوالديه وجذب اهتمام والدته العاطفي. يجب على مارتي إصلاح الضرر الذي لحق بالتاريخ من خلال إحياء الرومانسية بين والديه ، وبمساعدة صديقه المخترع غريب الأطوار دوك براون - يعود إلى عام 1985.
عندما تنتهي مهمة صندوق النقد الدولي بشكل سيئ، يواجه العالم عواقب وخيمة. كما يأخذ إيثان هانت على عاتقه أن يفي بالتوجيهات الاصلية، تبدأ وكالة المخابرات المركزية بالتشكيك في ولائه ودوافعه. يجد فريق صندوق النقد الدولي نفسه في سباق مع الزمن، يلاحقون من قبل المرتزقه بينما يحاولون منع كارثة عالمية.
يعلم الدكتور أدريان هيلمسلي ، وهو جزء من فريق جيوفيزيائي عالمي يبحث في تأثير الإشعاع الناتج عن العواصف الشمسية غير المسبوقة على الأرض ، أن نواة الأرض تزداد سخونة. ويحذر الرئيس الأمريكي توماس ويلسون من أن قشرة الأرض أصبحت غير مستقرة وأنه بدون الاستعدادات المناسبة لإنقاذ جزء صغير من سكان العالم ، فإن الجنس بأكمله محكوم عليه بالفناء. في هذه الأثناء ، يتعثر الكاتب جاكسون كيرتس في نفس المعلومات. بينما يتسابق قادة العالم لبناء "فلك" للهروب من الكارثة الوشيكة ، يكافح كورتيس لإيجاد طريقة لإنقاذ أسرته. وفي الوقت نفسه ، تسببت الانفجارات البركانية والزلازل بقوة غير مسبوقة في إحداث الفوضى في جميع أنحاء العالم.
في عام 2257 ، تم تكليف سائق سيارة أجرة عن غير قصد بمهمة إنقاذ فتاة صغيرة هي جزء من المفتاح الذي يضمن بقاء البشرية.
الوقت قوة في المستقبل غير البعيد ، تم إيقاف تشغيل جين الشيخوخة. لتجنب الاكتظاظ السكاني ، أصبح الوقت هو العملة والطريقة التي يدفع بها الناس مقابل الكماليات والضروريات. يمكن للأغنياء أن يعيشوا إلى الأبد ، بينما يحاول الباقون التفاوض من أجل خلودهم. شاب فقير يأتي إلى ثروة من الوقت ، على الرغم من فوات الأوان لمساعدة والدته من الموت. ينتهي به الأمر هاربا من قوة شرطة فاسدة تعرف باسم "حراس الوقت".
تدور احداث الفيلم بعد تضحية الأب الأسطوري بحياته لضمان انتصار البشرية ضد كايجو المتوحش. نشهد ابنه جيك بينتيكوست قد تخلى عن تدريبه منذ ذلك الحين وانخرط بعالم الجريمة. لكن عند ظهور تهديد، يوشك على تدمير مدننا وإخضاع العالم بأسره على ركبتيه، تأتي فرصة جيك الأخيرة للارتقاء إلى إرث والده بمساعدة شقيقته المنعزلة ماكو موري.
مجموعة من اللصوص المسلحين يفرون من رئيس الشرطة إلى نفق نيوجيرسي ويصطدمون بالشاحنات التي تنقل النفايات السامة. أدى الانفجار المذهل الذي أعقب ذلك إلى انهيار طرفي النفق ، وأصبح حفنة الأشخاص الذين نجوا من الانفجار في خطر الآن. Kit Latura هو الرجل الوحيد الذي يمتلك المهارة والمعرفة لقيادة عصابة الناجين خارج النفق قبل انهيار الهيكل.
خلال الحرب العالمية الأولى، يغامر شابان في الجيش البريطاني بالتوغل خلف خطوط العدو لإيصال رسالة حاسمة يمكن أن تمنع مذبحة كتيبة بريطانية وقعت في فخ نصبه لها العدو.
يستيقظ الكابتن كولتر ستيفنز الجندي المزخرف في جسد رجل مجهول ، ويكتشف أنه متورط في مهمة للعثور على مفجر قطار ركاب في شيكاغو. يتعلم أنه جزء من برنامج تجريبي شديد السرية يمكّنه من تجربة الدقائق الثمانية الأخيرة من حياة شخص آخر. يعيد كولتر الحياة لحادث القطار مرارًا وتكرارًا ، ويجمع المزيد من الأدلة في كل مرة.
عندما يهدد كويكب بالاصطدام بالأرض ، يحدد دان ترومان ، ناسا ، الطريقة الوحيدة لإيقافه هي الحفر على سطحه وتفجير قنبلة نووية. هذا يقوده إلى الحفار الشهير هاري ستامبر ، الذي يوافق على قيادة مهمة الفضاء الخطرة بشرط أن يتمكن من إحضار طاقمه المتميز. من بينهم cocksure A.J. الذي يعتقد هاري أنه ليس جيدًا بما يكفي لابنته ، حتى تثبت المهمة عكس ذلك.
كضابط في وكالة المخابرات المركزية ، أقسمت إيفلين سولت على اداء واجبها وحماية البلد. وسيتم اختبار ولاء لها باتهامها عن طريق منشق روسى بأنها جاسوسة. فتقوم باستخدام جميع مهارتها و خبراتها باعتبارها عميلة سرية للافلات من الاعتقال. فتنقلب جهود سولت لاثبات براءتها إلى التشكيك فيها.
تدور أحداث الفيلم في إطار من التشويق والإثارة حول عائلة أمريكية تعيش في إحدى دول جنوب شرق آسيا، والتي تجد نفسها في موقف فارق بعد وقوع انقلاب عسكري في هذه الدولة، فيبدءون سويًا بالبحث عن مهرب للموقف الذي وجدوا أنفسهم فيه، حيث أن الوضع الحالي يضع أي أجنبي عُرضة للإعدام الفوري.
When the news is announced that a comet is on an unavoidable collision course with Earth, the most hilarious and unexpected chain of events imaginable is set in motion.
A train carrying a Russian atomic weapon is on a runaway course with disaster - and time's running out! Only John Seger, a renegade investigator for the NTSB, can stop the speeding locomotive.
Explores the scientific, social, economic and environmental consequences of supposedly time-saving inventions, ideas and objects. Throughout a lifetime, the minutes that are actually lost or saved can add up to days, weeks, months or even years.
Pyramid is an American television game show that has aired several versions. The original series, The $10,000 Pyramid, debuted March 26, 1973, and spawned seven subsequent Pyramid series. The game featured two contestants, each paired with a celebrity. Players attempt to guess a series of words or phrases based on descriptions given to them by their teammates. The title refers to the show's pyramid-shaped gameboard, featuring six categories arranged in a triangular fashion. The various Pyramid series won a total of nine Daytime Emmys for Outstanding Game Show, second only to Jeopardy!, which has won thirteen. Dick Clark is the host most commonly associated with the show, having hosted every incarnation from 1973–88, save for a 1974–79 syndicated version, The $25,000 Pyramid, hosted by Bill Cullen. John Davidson hosted a 1991-92 version of The $100,000 Pyramid, and another version, simply titled Pyramid, ran from 2002–04 with Donny Osmond as host. A new version titled The Pyramid premiered September 3, 2012 on GSN. This version was hosted by Mike Richards. The show only lasted one season before being cancelled.
