بعد اختفائه لفترة طويلة، يعود البطل الرياضي الذي بات عميلًا ﻹحدى الجهات الحكومية، والمدعو إكساندر كيدج من منفاه الاختياري، وعليه اﻵن أن يواجه زيانج وفريقه الذين يملكون سلاحًا فائق الخطورة يدعى (صندوق بندورا)، و يكون عند مفترق طرق في مؤامرة كبرى تشترك فيها عدة حكومات.
عندما اقتحمت القوات الأمريكية شواطئ نورماندي ، مات ثلاثة أشقاء في ساحة المعركة ، بينما حوصر رابع خلف خطوط العدو. تم تكليف قائد الحارس جون ميلر وسبعة رجال باختراق الأراضي التي تسيطر عليها ألمانيا وإحضار الصبي إلى المنزل.
10 سائقين قاتلين ، 20000 طلقة من الذخيرة. 1 ناج. في أخطر سجن في العالم ، ولدت لعبة جديدة: سباق الموت. قواعد هذه الرياضة الدموية التي يغذيها الأدرينالين بسيطة ، القيادة أو الموت. عندما يكتشف المدان التائب كارل لوكاس أن هناك ثمنا على رأسه ، فإن أمله الوحيد هو النجاة من سباق ملتوي ضد جيش من المجرمين المتشددين والسيارات المخادعة.
يقع مصير المجرة في أيدي أعداء ألداء. أحدهم ، جيمس كيرك ، هو فتى جانح يبحث عن الإثارة في أيوا. الآخر ، سبوك ، فولكان ، نشأ في مجتمع قائم على المنطق يرفض كل المشاعر. مع تصادم الغريزة النارية مع العقل الهادئ ، فإن شراكتهم غير المتوقعة ولكن القوية هي الشيء الوحيد القادر على قيادة طاقمهم خلال خطر لا يمكن تصوره ، والذهاب بجرأة إلى حيث لم يذهب أحد من قبل. بدأت المغامرة البشرية مرة أخرى.
تم إسقاط طائرة الرئاسة من قبل الإرهابيين ، تاركين رئيس الولايات المتحدة عالقًا في البرية. أوسكاري البالغ من العمر 13 عامًا موجود أيضًا في تلك البرية ، في مهمة صيد لإثبات نضجه لأقاربه من خلال تعقب غزال ، لكنه بدلاً من ذلك يكتشف الرئيس في حجرة الهروب. مع اقتراب الإرهابيين للاستيلاء على جائزتهم ، يتعاون الثنائي غير المتوقع للهروب من صياديهم.
